مشروع إعداد المخطط الإستراتيجي للتنمية العمرانية لمحافظة المنوفية
أهداف المشروع
تستهدف الدولة إعداد المخطط الإستراتيجي للتنمية العمرانية المستقبلية لمحافظة المنوفية في ضوء المستجدات التنموية على المستوى القومي والإقليمي وما تمثله من إمكانيات وفرص واعدة للتنمية، وإتاحة للمزيد من الموارد وإمكانات التنمية بالمحافظة بما له من قدرة على إتاحة مناطق للتوسع العمرانى للمدن والقرى وإتاحة فرص عمل جديدة تعمل على إحداث توازن إقليمى للمحافظة بين الوضع الحالى لها بمشاكله وقضاياه وبين الأفاق الجديدة للتنمية.
فيديو توضيحي حول تفاصيل المشروع
التعريف بالمحافظة
- الحيز المكاني:
تقع محافظة المنوفية جنوب الدلتا وتقع بين فرعي الدلتا ويحدها شمالاً محافظة الغربية وشرقاً محافظة القليوبية وجنوباً إقليم القاهرة الكبرى و غرباً محافظة البحيرة. - الثقل السكاني والمكانى:
تبلغ مساحة محافظة المنوفية حوالي 2499 كم2 والتي تمثل 20.22% من جملة مساحة إقليم الدلتا. ويصل تعداد سكانها حوالي 4301601 نسمة يمثلون حوالي 20.83% من جملة إقليم الدلتا وفقاً لبيانات الجهاز المركزي للتعبئة العامة والاحصاء لعام 2017، والمحافظة بذلك تأتي في المرتبة الثالثة بالنسبة للإقليم من حيث المساحة وعدد السكان - الهيكل الاداري:
٩ مراكز إدارية (شبين الكوم- اشمون- الباجور- الشهداء- بركة السبع- تلا- قويسنا- منوف- السادات)
وتضم 10 مدن ونحو 70 وحدة محلية قروية يتبعها 245 قرية بإجمالي 315 قرية.
تقع مدينة بركة السبع في الفئة الحجمية (أقل من 50 ألف نسمة)، بينما تضم الفئة الحجمية (100- 50 ألف نسمة) أكبر عدد من مدن المحافظة، وتقع شبين الكوم وأشمون ومنوف في الفئة الحجمية (250 – 100 ألف نسمة).
تقع مدينة بركة السبع في الفئة الحجمية (أقل من 50 ألف نسمة)، بينما تضم الفئة الحجمية (100- 50 ألف نسمة) أكبر عدد من مدن المحافظة، وتقع شبين الكوم وأشمون ومنوف في الفئة الحجمية (250 – 100 ألف نسمة).
مؤشرات وتوجهات تنمية محافظة المنوفية
في الإطار الدولي
مؤشرات وتوجهات تنمية محافظة المنوفية
في الإطار القومي
مؤشرات وتوجهات تنمية محافظة المنوفية
في الإطار الاقليمي
مؤشرات وتوجهات تنمية محافظة المنوفية
في الإطار المحلي
التحليل الوصفي لنقاط القوة والضعف و الفرص والتهديدات
تحليل SWOT Analysis (المستوى العالمي)
مكامن الفرص المتاحة
تواجد المناطق الصناعية والتي لها دور على مستوى التنافسية العالمية. إمكانيات الطاقة البديلة (الطاقة الشمسية والمخلفات).المخاطر والتهديدات
تغير التوجهات العالمية للإقليم من الإستثمارات الأجنبية المباشرة وحركة الصادرات والواردات العالمية للإقليم. عدم الإستقرار السياسى فى المنطقة وخاصة على حدود لبيا والسودان (الأمن القومى).
تحليل SWOT Analysis (المستوى القومي)
مكامن الفرص المتاحة
الطاقات الجديدة والمتجددة بالإقليم ومساهمتها المستقبلية على مستوى العالم والدول العربية. وجود مشروعات قومية بالإقليم (مشروعات إستصلاح تابعة للمليون ونصف فدان، والمناطق الصناعية، محاور التنمية ضمن القرار الجمهوري 233 لسنة 2016...) تساهم فى جذب المزيد من الاستثمارات لتنميتها والتوسع فيها.المخاطر والتهديدات
زيادة حدة التفاوتات بين محافظات الإقليم فى الموارد الطبيعية والمقومات والإمكانيات لجذب الإستثمارات. زيادة الفجوات التنموية بين حضر وريف المحافظة والإنخفاض فى مؤشرات التنمية الإجتماعية والإقتصادية.
دراسات الأوضاع الراهنة
الدراسات البيئية والطبيعية
الدراسات السكانية
قطاع مياه الشرب
قطاع الزراعة
الدراسات الاقتصادية
الدراسات العمرانية
قطاع الصناعة
قطاع الطرق والنقل
قطاع الاتصالات
قطاع الكهرباء والطاقة
الصرف الصحى
المخلفات الصلبة
التحليل الوصفي للأوضاع الراهنة
أهم القضايا ومقومات وفرص التنمية
إرتفاع معدلات الهجرة والطرد السكاني، جميع مراكز المحافظة (حضر وريف) طاردة للسكان بإستثناء حضر وريف مركز السادات لعام و حضر مركز الباجور.- تدهور البيئة العمرانية، نتيجة غياب تنفيذ القوانين والتشريعات المنظمة للعمران، وتظهر هذه الضغوط في صورة التشوهات الواضحة في النسيج العمراني ووجود 10 مناطق عشوائية في المحافظة.
- إرتفاع معدلات التحولات الحضرية/الريفية، تمثل ضغوط على شبكات البنية الاساسية نتيجة جذب السكان والانشطة الحضرية وبالأخص في حضر قويسنا وريف شبين الكوم وأشمون والباجور.
- السيطرة الحضرية وضعف دور المدن الصغرى، حيث تنخفض معدلات التوطين بمدينة السادات وتسيطر كل من مدينة شبين الكوم ومنوف على النسق الحضري للمحافظة.
- التلوث والتدهور البيئي، الناتج عن المصادر الصناعية والانشطة الحضرية وعوادم السيارات والتلوث الناتج عن المخلفات الزراعية.
رؤى التنمية القطاعية المقترحة بمحافظة المنوفية
